قد ساعد الخروج من أجواء المكاتب والانغماس في تجربة ميدانية على تحفيز التفاعل غير التقليدي، وتعزيز الإحساس بالانتماء، والتفكير بطريقة مختلفة تجاه الزملاء والبيئة المحيطة.
أصبح هذا اليوم منصة للتقارب الإنساني، وأداة لإعادة اكتشاف روح الفريق خارج القيود الرسمية للعمل اليومي.
ما ميز تجربتنا هو تكاملها؛ لم تقتصر على تحقيق نتائج بيئية ملموسة، بل فتحت المجال لبناء علاقات قائمة على التعاون والثقة فعبر التحديات الصغيرة والانتصارات الجماعية، ظهرت ديناميكيات جديدة بين أفراد الفريق، وعكست رغبتهم في التفاعل بطريقة أكثر صدقًا وانفتاحًا.